مشاهد

معلم طبيعي "شجرة ملتوية". منذ زمن سحيق، أطلق الناس على شجرة الزان التي يبلغ عمرها أكثر من 400 عام اسم "الشجرة الملتوية" بسبب شكلها الغريب. ارتفاع الشجرة 40 مترا.
تقع قمتان من قمم سريدنا غورا بالقرب من كوبريفشتيتسا: قمة بوغدان (1604 م) وقمة بوناي (1572 م).

سد "جريبتشوفو" - يقع سد جريبتشوفو" في المنطقة المجاورة مباشرة لمدينة نيكولايفو. تتدفق مياه الأنهار الثلاثة - توندجا ورادوفا ولازوفا - وتصب في /تملأ/ بحيرة السد، مما يساعد على تطوير الزراعة. وتبلغ المساحة الإجمالية للمسارات والمساحات المائية 4807 دونماً، منها 3078 أحواضاً للأسماك.

تشكل المقدسات التراقية في المناطق سكومساله ، القلعة ، وكاتشولاتا (بلدية ستريتشا) - مجمعًا صخريًا فريدًا يقع على عدة مستويات. وبحسب علماء الآثار الذين يقومون بالبحث، فإن الأمر يتعلق بتقديس التل بأكمله من "سترامونوس" إلى "جابا موغيلا". يتكون النصب التذكاري من عدة أماكن عبادة متصلة ببعضها البعض. كل عنصر من مكونات هذا المجمع مثير للاهتمام من الناحية الثقافية والطبيعية.

أشجار السكويا الكندية التسعة التي زرعت عام 1930 في بيردوب: في محطة بيردوب، أمام المدرسة الوطتية "تودور فلايكوف"، في ساحة كنيسة "الانتقال المقدس للسيدة العذراء" وفي ساحات خاصة.

شلال سوبوت – بالقرب من دير سوبوت القديس سباس يتدفق نهر ماناستيرسكا الذي يشكل شلالات جميلة، أعلاها شلال سوبوت الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 15 متراً.

شلالات سكوك الصغير والكبير - تقع على نهر سيلتشينسكا، وتنحدر عبر مضيق جبلي قديم خلاب فوق بلدة ماغليش. تم إعلان الشلالات كمعلم سياحي طبيعي في عام 1965.

مضيق تاجان الخلاب - بارتفاع 1100 متر فوق سطح البحر.
يقع بالقرب من الحديقة الوطنية "البلقان المركزية"

المعبد الصخري على جبل كوزي غرامادي - يقع على تلة بارتفاع 1361 م، على أراضي قرية ستاروسيل، في بلدية خيساريا، التابعة لمحافظة بلوفديف. كما أنها واحدة من أعلى الأماكن المقدسة القديمة الموجودة على أراضي مملكة أودريس. كان المعبد يعمل لفترة طويلة جدًا - من القرن الأول قبل الميلاد. إلى القرن الخامس.

شلال "سوتشوروم" - في مدينة كارلوفو - وترجمته "المياه المتطايرة". تقع على بعد
1 كم شمال وسط كارلوفو عند سفح ستارا بلانينا فوق
محطة الطاقة الكهرومائية في المدينة. ارتفاع الشلال 15 م . ويعتبر الشلال احدى المعالم السياحية
والمكان المفضل للراحة والمشي.

شلال "رايسكوتو برسكالو" - قرب الشلال من بلدة كالوفر التاريخية يفسر الاسم الشائع الذي يستخدم كبديل للشلال - كالوفرسكو.
برسكالو (رشاش الماء). مياه الشلال الرغوية وكأنها ترش مياه الجنة والثلوج على قمة جبل
بوتيف. رذاذ الشلال - يتناثر من ارتفاع لا يصدق يبلغ 124.5 متراً
تخلق جمالاً ودهشةً لا توصف في نفوس السائح.

أعلى قمم الجبال الوسطى - جبل بوغدان (1604 م) وجبل بوناي (1579 م) يقعان بالقرب من مدينة باناغيوريشته، جنباً إلى جنب مع الهواء النقي وحوالي 20 موقعاً طبيعياً محمياً ومنطقة تاريخية، تقع في مروج المرتفعات الجميلة وتعد غابات الزان والبلوط الباردة شرطاً أساسياً لتطوير رياضة المشي لمسافات طويلة والسياحة البيئية.

منتزه "الأحجار الزرقاء" الطبيعي - يقع منتزه "الأحجار الزرقاء" الطبيعي في المنطقة المجاورة مباشرة لمدينة سليفن. وهي منطقة ذات أهمية عالية ومتوسطة لحماية التنوع البيولوجي. ويتميز بارتياح جبلي واضح. يوجد على أراضي المنتزه الطبيعي العديد من الظواهر الصخرية والمعالم الطبيعية الشعبية وأماكن الترفيه، أشهرها ظاهرة الصخور "هالكاتا". وتعد هذه الظاهرة من بين المواقع الأكثر زيارة في متنزه "بلو ستونز" الطبيعي بالقرب من سليفن. الطريق السياحي سهل نسبياً، يبدأ المسار من المحطة السفلية للمصعد المؤدي إلى منطقة "كرنديلا".

الميغاليت بالقرب من بوزوفغراد، والمعروف أيضًا باسم "باب الشمس"، هو معبد قديم.
استخدمه التراقيون القدماء لأغراض العبادة والطقوس وكعلامة على الوقت. وكان هذا ممكنا لأن أشعة الشمس عند غروب الشمس، في يوم الاعتدالين الصيفي والخريفي (21 يونيو و22 سبتمبر)، تمر مباشرة من خلال الفتحة التي شكلتها الكتل الحجرية وتسقط على الصخرة المقابلة. منذ عام 2013، تم إعلان الموقع كمعلم طبيعي. إلى الشرق من المغاليت توجد قلعة بوزوفو كالي الرومانية.

تم إنشاء منتزه "روزاريوم" المشهور في كازانلاك في الفترة من 1922 إلى 1923. وبعد أن أصبح جزءاً لا يتجزأ من البيئة الثقافية للمدينة ومعلما ًمحلياً، خضع المنتزه في عام 2014 لعملية إصلاح وإعادة تأهيل كاملة. وتمت زراعة العشرات من الأنواع الجديدة من أشجار وورود الزينة. وفي المنتزه يقع متحف الورد الفريد.

يعد منتزه "تيولبيتو" المكان المفضل للاسترخاء والمشي وسط غابات الصنوبر الرائعة والمساحات الخضراء المشمسة. تقع في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة وتوفر ملاعب ومناطق ترفيهية ونزهة. يوجد داخل حدود المنتزه المقابر التراقية الأكثر شهرة في بلغاريا والمدرجة في قائمة التراث الثقافي والطبيعي العالمي لليونسكو.

ينابيع المياه المعدنية العلاجية، حمامات كازانلاك المعدنية - إلى جانب رائحة الورد الدمشقي والطبيعة الخلابة، يمكنك أيضًا في كازانلاك تجربة قوة الشفاء والاسترخاء التي تتمتع بها ينابيع المياه المعدنية الدافئة. كانت الينابيع المعدنية الساخنة دائمًا مركز جذب. تعد الخصائص العلاجية للمياه أحد أسباب التقاء الشعوب والحضارات المختلفة هنا، والتي لا نزال نجد آثارها حتى اليوم. يعد التركيز العالي للفلورايد في ينابيع الطاقة الحرارية الأرضية في مناطق كازانلاشك من بين أعلى المعدلات في أوروبا ويعطي جودة استثنائية للمياه المعدنية.

متاحف: ليوبين وبيتكو كارافيلوف ديمشو ديبيليانوف، وتودور كابليشكوف، وغيورغي بينكوفسكي، والمتاحف الإثنوغرافية ليوتوفا ومنزل أوسلكوفا، والمدرسة القديمة، وجسر البندقية الأولى، والنصب التذكاري المهيب لغيورغي بينكوفسكي.

الحجارة المخاطية - في القرنين السابع عشر والتاسع عشر، عندما كان عدد سكان كوبريفشتيتسا حوالي 12000 نسمة، لم تكن تربية الحيوانات والصناعات اليدوية مصدرًا كافياً لكسب الرزق، وكان الرجال يذهبون في رحلات حج جماعية. على بعد بضعة كيلومترات من كوبريفشتيتسا، يمر الطريق المؤدي إلى بازارجيك وبلوفديف، الذي يقود الحجاج إلى تساريغراد والشرق الأوسط قبل النزول إلى ستريلتشا، عبر منطقة مليئة بالركام الحجري. إلى هذا المكان أرسلت العائلات آباءهم وإخوتهم في رحلة طويلة ومحفوفة بالمخاطر. كان الفراق قاسياً وذرفت دموعاً كثيرة هناك لسنوات وسنوات. وهكذا، حصلت أكوام الحجر على اسمها الساخر المرير - "الحجارة المخاطية".

زاوية "باغاتور" تقع على الأطراف الشرقية لمدينة ماغليش، عند سفح ستارا بلانينا. القاعدة هي جزء من المدرسة البلغارية القديمة للبقاء ( باغا تور). تتوفر الأنشطة العلاجية وركوب الخيل للمغامرة، ورحلات ليوم واحد ويومين، والرماية على ظهور الخيل، وركوب الخيل التعليمي، وركوب الخيل، وسياحة الخيول، وركوب الخيل المضاد للإجهاد، والقفز، واستخدام السوط، والسيف، والحبل.

كنيسة القديس كبير الملائكة ميخائيل - قرية أنيفو - أحدث كنيسة على أراضي بلدية سوبوت، وتقع في وسط قرية أنيفو، على بعد أمتار قليلة من طريق جنوب البلقان.

كنيسة بوكروف بوغوروديتشن - الكنيسة العليا في سوبوت سُميت بالعذراء المقدسة وكانت من أجمل الكنائس والأديرة في البلدة الجبلية القديمة. في عام 1877، أحرق الأتراك الكنيسة. وبعد ذلك تم بناء كنيسة حماية السيدة العذراء مريم على موقع الكنيسة القديمة. من التل الذي تقع فيه الكنيسة، يمكنك رؤية المدينة بأكملها والمنطقة المحيطة بها.

دير العذراء "مقدمة العذراء" - ميتوش - سوبوت ميتوش التاريخية هي أحد المعالم السياحية في المدينة. يجذب دير العذراء العديد من الزوار بمظهره القديم والرومانسي. ومن الجدير بالاهتمام أيضاً الكرمة القديمة (التي يزيد عمرها عن 350 عامًا) والتي تعد شاهداً صامتاً على لحظات مهمة في تاريخ المدينة. هذا المكان المقدس - الميتم - مرتبط بأنشطة القائد البلغاري الكبير ، فاسيل ليفسكي. لقد وجد رسول الحرية البلغارية دائماً ملجأ هنا. تعد الكنيسة الصغيرة "مقدمة العذراء" واحدة من أقدم المباني الباقية والمحفوظة في سوبوت. باعتبارها كنيسة صغيرة، فهي موجودة منذ بداية العبودية، حتى قبل إنشاء الميتم.

كنيسة "القديسين بطرس وبولس" - كنيسة النهضة "القديسين بطرس وبولس"، وهي كنيسة رعية، تقع في الجزء الأوسط من مدينة سوبوت. تقع عند السفح الجنوبي للتل التاريخي "ترابيتو" وبالقرب من دير سوبوت للعذراء (ميتوخا). بمظهره المثير للإعجاب، يعد واحدًا من أكثر المباني التي تعطي نموذجاً لبناء الكنائس في الأراضي البلغارية. تم بناء هذا المعبد الرائع في عام 1846 تحت إشراف المعلم الحرفي نيكولا ترايانوف، ممثل الطراز الباروكي المتأخر في مدرسة براتسيغوف المعمارية. ومما يثير الاهتمام بشكل خاص الهندسة المعمارية الخارجية للمبنى، والتي أولى لها البناة اهتماماً كبيراً. في هذا الصدد، تعتبر الكنيسة نموذجًا لفترة النهضة.

المركز الإثنوغرافي والحرفي "نقابة سوبوت" - يقع المركز الإثنوغرافي والحرفي "نقابة سوبوت" في منزلين من عصر النهضة في وسط المدينة. تتم إدارة المركز الإثنوغرافي من قبل متحف منزل "إيفان فازوف" وجمعية حرفيي وخبراء الفنون والحرف في سوبوت. هنا، يمكن للزوار استكشاف أربع مجموعات إثنوغرافية تمثل الحياة الريفية والحضرية في المنطقة.

ناعورة الجد ستويانوف - ناعورة الجد ستويانوف بالقرب من سوبوت هي واحدة من الأماكن المرتبطة بالماضي البلغاري، والتي لها قيمة تاريخية وعاطفية ورومانسية. إنه في ذاكرة كل طفل قام بالفعل بتصفح "تحت النير" وكل شخص بالغ. وفي مدينة بطريرك الأدب البلغاري، يطلق عليها أيضاً اسم طاحونة بويتشو نسبة إلى الشخصية الرئيسية في رواية بويتشو أوغنيانوف، التي أنقذت حفيدة جد الطحان ستويان من الأتراك. هذه الطاحونة هي الطاحونة الوحيدة الباقية منذ أكثر من قرنين من الزمن.