أخبار

تشيبيلاريه هو منتجع جبلي شهير في بلغاريا ويوفر عطلة تزحلق تحت سفوح قمة ميتشي تشال. تُعرف بالعاصمة الأولمبية الشتوية لبلغاريا. المدينة التي تتمتع بعقود من التقاليد في مجال الرياضة وفي إنتاج الزلاجات وألواح التزلج على الجليد هي مسقط رأس البطلة البلغارية الوحيدة في الألعاب الأولمبية الشتوية - ناغانو 1998 - لاعبة البياتليت إيكاترينا دافوفسكا.

تتمتع المدينة بموقع خلاب على ضفتي نهر تشيرنا، حيث تقع معظم المباني السكنية على شكل مدرج على منحدراتها الشمالية هي أطول مدينة في بلغاريا - 16 كم.

تعد قاعة كريستال باسم "كريستال رودوبي " من أكبر المعالم الجدابة في مدينة مادان في جبل رودوبي وهي أكثر من 600 معرضاً تثير الإعجاب بأشكالها وانعكاساتها الفريدة.

تتميز منطقة ماجاروفو بمنتج محدد متطور وهو "مراقبة الطيور" يجذب خصوصاً السياح الأجانب ويكتمل العرض السياحي بفرص المشي لمسافات طويلة ورحلات السفاري بسيارات الجيب وصيد الأسماك وركوب الدراجات والتجديف بالكاياك على نهر أردا.

تقع المدينة في الوديان الخلابين لنهر ماناستيرسكا ودريانوفسكا ويوغوفسكا ولاكينسكا. كراستوفا غورا - المعروفة باسم غابة رودوبي المقدسة مشهورة بمجمع دير الثالوث الأقدس وكنيسة حماية السيدة العذراء المقدسة ومجمع الرسل الاثني عشر المكون من 12 كنيسة صغيرة.

منطقة إيفايلوفغراد هي منطقة ذات شهرة ثقافية تاريخية والعديد من هذه المعالم تعود إلى العصر الروماني. إن قربها من حدودي اليونان وتركيا يقدم منتجات سياحية عابرة الحدود مثيرة للاهتمام.

زلاتوغراد هي مدينة صغيرة ساحرة تُعرف عمومًا كالمدينة الواقعة في أقصى الجنوب في بلغاريا. تشتهر بمجمعها الإثنوغرافي المنطقي حيث تعمل ورش العمل الحرفية المختلفة وسط بيئة جبل رودوبي المعمارية المحفوظة من القرون الماضية.

تعد ديفين مقصد جذاب على مدار العام للسياحة العلاجية والمنتجعات الصحية فضلاً عن السياحة البديلة.

مقصد سياحي معروف ومفضل على مدار السنة ومن بين مقاصد المنتجعات الصحية الرائدة في أوروبا الوسطى والشرقية. العلامة التجارية "عاصمة المنتجعات الصحية في البلقان".

الحمامات عبارة عن مزيج من الطبيعة الجميلة والمياه المعدنية العلاجية والتي يمكن مقارنتها من حيث التمعدن بمنتجع كارلوفي فاري التشيكي ذي المستوى العالمي.

وكما هو الحال في جميع الأماكن الجبلية هنا أيضًا تجتمع الطبيعة مع المعالم التاريخية التي تجعل المدينة مكانًا فريدًا.

تتمتع المنطقة بظروف جيدة لجميع أنواع السياحة البديلة تقريبًا وهي السياحة الثقافية والتاريخية وسياحة المشي لمسافات طويلة وصيد الأسماك.