تعتبر قلعة بيرنيك مسرحًا للأحداث التاريخية العريقة خلال مراحل طويلة
من القرون الوسطى. علاقتها حيوية ورمزية مع إقطاعية كراكرا من مدينة
بيرنيك إضافة للمواجهات التي خاضتها مع البيزنطيين في بداية القرن العاشر،
وهي المعقل الأخير الذي بقي تحت سيطرة الملك البلغاري صاموئيل. يمكن
للزوار في وقتنا هذا رؤية الجدران التي يبلغ سمكها متران، وكذلك أسس
المنازل المنيعة وأعمدة الأساس لثلاثة معابد مسيحية. وعبّدت شبكة من الطرق
لتسهيل تنقل السيّاح، وتمّ تركيب منصات بانورامية فوق جدران القلعة، لمشاهدة
المناظر المطلة على بيرنيك والأنحاء.
من القرون الوسطى. علاقتها حيوية ورمزية مع إقطاعية كراكرا من مدينة
بيرنيك إضافة للمواجهات التي خاضتها مع البيزنطيين في بداية القرن العاشر،
وهي المعقل الأخير الذي بقي تحت سيطرة الملك البلغاري صاموئيل. يمكن
للزوار في وقتنا هذا رؤية الجدران التي يبلغ سمكها متران، وكذلك أسس
المنازل المنيعة وأعمدة الأساس لثلاثة معابد مسيحية. وعبّدت شبكة من الطرق
لتسهيل تنقل السيّاح، وتمّ تركيب منصات بانورامية فوق جدران القلعة، لمشاهدة
المناظر المطلة على بيرنيك والأنحاء.
Категория