وادي الحكام التراقيين، الواقع على أراضي بلدية كازانلاك، هو المنطقة التي تحتوي على أبرز البراهين التي تدل على تفرد الثقافة التراقية.
تعود الآثار المادية للوجود البشري الألفي هنا إلى العصر الحجري الحديث. تم توثيق العديد من المستوطنات والمقابر وأماكن العبادة والحصون من العصور القديمة والعصور الوسطى، مما يجعلها واحدة من أغنى المعالم الأثرية في بلغاريا.
سينقل مجمع "عالم التراقيين" زواره إلى العصور التراقية القديمة. ستتاح للضيوف فرصة مشاهدة نموذج لمدينة سيوتوبوليس القديمة، مدينة سيوتس الثالث عاصمة ولاية أوديسيان، من نهاية القرن الرابع وبداية القرن الثالث قبل الميلاد، وهو الموقع الأثري الوحيد تحت الماء الذي تم استكشافه بالكامل في بلغاريا. وبنسخة أصغر، سيعيد النموذج نسخ عظمة التراقيين وثقافتهم الغنية. ومع أحدث تقنيات الواقع الافتراضي ثلاثي الأبعاد، سيتمكنون من مراقبة أجزاء مختلفة من الحياة التراقية. ستتاح لهم الفرصة لالتقاط جلسة تصوير بالملابس التراقية أو صناعة الخزف التراقي في الاستوديوهات الحرفية المُعاد إنشاؤها. بالنسبة للزوار الذين يرغبون في الاستمتاع بالوادي لفترة أطول، يوفر المجمع منازل للإقامة ومطعماً له طابع هذه الأجواء وفيه عزبة للنبيذ.
ومع افتتاح المنطقة المدهشة والفريدة، سيصبح ضيوف المجمع السياحي جزءاً من تجربة فريدة، يحملون في قلوبهم ذكريات عزيزة عن الوجهة السياحية وادي ملوك التراقيين.
تعود الآثار المادية للوجود البشري الألفي هنا إلى العصر الحجري الحديث. تم توثيق العديد من المستوطنات والمقابر وأماكن العبادة والحصون من العصور القديمة والعصور الوسطى، مما يجعلها واحدة من أغنى المعالم الأثرية في بلغاريا.
سينقل مجمع "عالم التراقيين" زواره إلى العصور التراقية القديمة. ستتاح للضيوف فرصة مشاهدة نموذج لمدينة سيوتوبوليس القديمة، مدينة سيوتس الثالث عاصمة ولاية أوديسيان، من نهاية القرن الرابع وبداية القرن الثالث قبل الميلاد، وهو الموقع الأثري الوحيد تحت الماء الذي تم استكشافه بالكامل في بلغاريا. وبنسخة أصغر، سيعيد النموذج نسخ عظمة التراقيين وثقافتهم الغنية. ومع أحدث تقنيات الواقع الافتراضي ثلاثي الأبعاد، سيتمكنون من مراقبة أجزاء مختلفة من الحياة التراقية. ستتاح لهم الفرصة لالتقاط جلسة تصوير بالملابس التراقية أو صناعة الخزف التراقي في الاستوديوهات الحرفية المُعاد إنشاؤها. بالنسبة للزوار الذين يرغبون في الاستمتاع بالوادي لفترة أطول، يوفر المجمع منازل للإقامة ومطعماً له طابع هذه الأجواء وفيه عزبة للنبيذ.
ومع افتتاح المنطقة المدهشة والفريدة، سيصبح ضيوف المجمع السياحي جزءاً من تجربة فريدة، يحملون في قلوبهم ذكريات عزيزة عن الوجهة السياحية وادي ملوك التراقيين.