لعبت فمدينة فيليكو ترنوفو دورًا هامًا على الساحة الاقتصادية والسياسية الأوروبية خلال المملكة البلغارية الثانية (1185 – 1396). واليوم، تواصل الحفاظ على الروح التاريخية لأجيال، حيث تحافظ على شواهد الماضي في نصب "أسينيفتسي"، وتلال تساريفيتس وترابيزيتسا، وبازار ساموفودسكا، ومنزل سارافكين، وشارع "جوركو". جزء لا يتجزأ من مظهره هو المشهد السمعي البصري "تساريفغراد تارنوف - الصوت والضوء"، الذي يحكي تاريخ بلغاريا بطريقة فريدة منذ أكثر من 30 عامًا.